أمور متيقنة عندنا

يمتلئ الكتاب المقدس بالحقائق التي أعلنها الله لنا ولا يمكن أن نشك فيها "ليكن الله صادقًا وكل إنسان كاذبًا" (رومية 4:3). ونستطيع أن نقول عن كلام الله: "الأمور المتيقنة عندنا" (لوقا 1:1)، "لأننا لم نتبع خرافات مصنعة" (2بطرس 16:1)، "وأما أنت فاثبت على ما تعلمت وأيقنت" (2تيموثاوس 14:3).

الحقيقة الأولى: هي أن المسيح يستطيع أن يخلص الخطاة "صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول: أن المسيح .. جاء إلى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا" (1تيموثاوس 15:1).

الحقيقة الثانية: هي أن الذي مات على الصليب هو حي لأجلي في السماء "الذي أُسلم من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا" (رومية 25:4)، "لا تخف، أنا هو الأول والآخر .. وها أنا حي إلى أبد الآبدين!" (رؤ 1: 18،17).

ونجد حقيقية ثالثة في القول: "نحن نعلم أننا قد انتقلنا من الموت إلى الحياة" (1يو 14:3).

وأخيرًا: "نعلم أنه إذا أظهر .. سنراه كما هو" (1يو 2:3).

وفيها بشرى بيسوع                                                  مخلص الخطــاة

مَن قــد آمنا باسمهِ                                                  ففزنـــا بالحيـــاةْ