متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 14 جويلية/يوليو 2018 10:52    طباعة
"مجدي ورافع رأسي"
قراءات يومية

"أما أنت يا رب فترس لي. مجدي ورافع رأسي. بصوتي إلى الرب أصرخ، فيجيبني من جبل قدسه" (مزمور 3: 4،3)

الرب ليس ترسا فقط للحماية، بل هو أيضًا "مجد"؛ "مجدي ورافع رأسي"، فمن الرب استمد داود كرامته الملكية، فإن المؤمن الواثق بالرب يستطيع أن يخاطبه قائلاً: "أنت يا رب .. مجدي"، تمامًا كما كان المجد يضيء قديمًا للشعب في ذات السحابة التي كانت تظللهم. ومن ثم يقدر أن يزيد على هذا قوله: "ورافع رأسي". فليست الكبرياء هي التي تمنح القديس رأسًا مرتفعًا، رمز العزة والكرامة، حتى ولا مجرد الشجاعة الطبيعية، بل إداركه الحقيقيي لله "أهية" الكائن إلى الأبد. الاسم الذي حمله موسى قديمًا إلى قومه قائلاً: "أهية أرسلني إليكم" (خروج 14:3). بما في ذلك الاسم من مدلول القدرة على الخلاص. كان داود هاربًا من "أبشالوم"، طريد البرية، يتعقبه أعداؤه، ولكنه استطاع أن يصرخ إلى الرب، واثقًا أنه يجيبه من "جبل قدسه" (مز6:2). وهكذا استودع أمره بين يدي إلهه القادر على الخلاص من كل الضيقات.  

 

خدمات الكنيسة