متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 01 أوت/أغسطس 2018 17:07    طباعة
"الإله القديم"
قراءات يومية

"الإله القديم ملجأ، والأذرع الأبدية من تحت"(تثنية 27:33)

"الإله القديم" هو اسم يدعونا لننظر إلى الماضي ونتأمل كيف كان الله مع الجيل السابق وما قبله. أليس هذا ما قاله موسى نفسه: "يا رب، ملجأ كنت لنا في دور فدور ... منذ الأزل إلى الأبد أنت الله"(مز90: 2،1). هذا هو "الإله القديم".

لكن قد تكون المشكلة بالنسبة للبعض منا ليس المستقبل وتحدياته، بل الحاضر وتعقيداته.

ربما يجتاز أحدنا في تجارب، ربما ينتابه الضعف، ربما نفس أحدنا منحنية تحت ثقل الأحزان. فهل من علاج؟ الإجابة: "الأذرع الأبدية من تحت". ويا له من سَنَد!

لا يوجد شيء مهما صغر في حياتي لا يعرفه الآب العليم الرحيم، ولا شيء أكبر من طاقة الله الخبير القدير، ولا شيء أبعد من متناول "الأذرع الأبدية". ليس فقط أذرع الملائكة المقتدرين قوة؛ الذين وعد الرب بأن يوصيهم من جهتنا "لأنه يوصي ملائكته بك ..."(مز 11:91). بل أذرع رب الملائكة نفسه؛ الراعي العظيم الذي بذراعه يجمع الحملان، والذي قاس السماوات بالشبر (إش 40: 12،11).

 

خدمات الكنيسة