متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 05 أكتوبر 2018 10:35    طباعة
"صليب ربنا يسوع المسيح"
قراءات يومية

"وكانت واقفات عند صليب يسوع، أمة وأخت أمة، مريم زوجة كلوبا، ومريم المجدلية"(يوحنا 25:19)

ليت محبة الرب يسوع تأسر عواطفنا لتكون على استعداد أن تحتذى هؤلاء النسوة الفضليات، وتأخذ موضعنا عند أقدام الصليب مثل بولس الذي كان فخره الوحيد "صليب ربنا يسوع المسيح". لقد فصلنا الصليب عن روابط الأرض، واجتذبنا إلى المسيح، لنشاركه رفضه، وتحمل اسمه، قابلين عاره. والصليب ما زال محتقرًا، والمخلص الذي صلب لا زال مرفوضًا، والناس يفضلون مخلصًا بغير صليب، وإنجيلاً بغير دم، لكن لا هذا ولا ذاك، إن المسيح الذي كللوه بالشوك، الذي سخروا به، الذي بصقوا عليه، الذي جلدوه، الذي صلبوه، الذي امتهنوه، يسوع الناصري، ابن الله، السرمدي، المعادل للآب، الخالق، حامل كل الأشياء، ضابط الكل، هو ربنا ومخلصنا، "وليس بأحد غيره الخلاص"(اعمال 12:4).

ونحن نتذكر دامًا آلامه، وحزنه، وموته، وأن كل هذا كان من أجلنا، نحبه لأنه هو أحبنا أولاً.

 

خدمات الكنيسة