متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الخميس, 07 مارس 2019 12:01    طباعة
"البار لأجل الفجار"
قراءات يومية

"متبررين مجانًا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح .. ليكون (الله) بارًا ويبرر من هو من الإيمان.."(رومية 3: 24-26)

عزيزي، أنت تعرف أنك كثيرًا ما تخطئ ضد الله، ومع أن الله غفور رحيم، لكنه أيضًا بار وقدوس. إذا أمسك القاتل متلبسًا بجريمته، فإنه لا يمكن أن يقف أمام المحكمة ليعلن أنه تاب ولن يقتل مرة أخرى. ولا ينفع أن يتعهد بالقيام بأعمال خيرية مقابل أن تسامحه المحكمة، فهذه الأمور لا تبرر القاتل. فهل نظن أن عدل الله وبره أقل من عدل الإنسان؟! عزيزي: إنك ستقف يومًا أمام عدالة السماء، فماذا ستكون حجتك يومئذ؟! وإذا كان الله مستعدًا أن يرحم، فعلى أي أساس؟       

                                                                                                                            

الكتاب المقدس يعطي الجواب: "كيف يتبرر الإنسان عند الله؟" (أيوب 4:25). إنه يقدم المسيح، ابن المسيح، الذي جاء ليموت وهو البار لأجل الفجار. والآن كل من يؤمن به، فإن عدالة الله تبرره، لأن بديله دفع أجرة خطاياه. وبذلك التقت في الصليب رحمة الله وحقة، وكلاهما يطالب بتبرير المذنب الذي آمن بالمسيح.أتؤمن بابن الله؟ ليتك تقرأ الكتاب المقدس باعتباره صوت الله لك، لتعرف طريق الخلاص.

 

خدمات الكنيسة