متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 19 أوت/أغسطس 2019 10:12    طباعة
"الإيمان والرجاء والمحبة"
قراءات يومية

"الإيمان والرجاء والمحبة" (1كورنثوس 13:13)

ثلاثة أعمدة ثابتة

"الإيمان والرجاء والمحبة"

الإيمان هو نقطة البداءة "يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن بأنه موجود، وأنه يجازي الذين يطلبونه" (عب 6:11).

والمحبة هي العمود الكبير الأوسط الذي بدونه لا مسيحية لأن "الله محبة" (1يو4: 16،8).

والرجاء هو الذي التجأنا لنمسك به، وهو موضوع أمامنا دائمًا، وهو كمرساة للنفس مؤتمنه وثابتة (عب 6: 19،18). وهذا الرجاء هو الرب يسوع المسيح نفسه، لأننا من السماء "ننتظر مخلصًا هو الرب يسوع المسيح، الذي سيغير شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده" (في3: 21،20).

وهذه الثلاثة: الإيمان والرجاء والمحبة،تكون مسيحيتنا العملية. فالإيمان يعمل

 بالمحبة، والرجاء بالمسيح يجعلنا نطهر نفوسنا كما هو طاهر.

أما المحبة فهي دليل الحياة الإلهية فينا، وبها يعرف الجميع أننا تلاميذ المسيح. وهذه الثلاثة تكون التقوى الحقيقية وليس صورة التقوى.   

 

خدمات الكنيسة