متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 31 جانفي/يناير 2020 16:23    طباعة
"القيامة"
قراءات يومية

 «أجابَ يسوع وقال لهم: انقضوا هذا الهيكل، وفي ثلاثة أيام أُقيمُهُ»

(يوحنا 2: 19)

كان اليهود يأخذون موقف التحدي من الرب يسوع؛ فطلبوا: «أيَّة آية تُرينا حتى تفعل هذا»، وبهذا كانوا يغلقون على أنفسهم في دائرة رفضه، ولكن الرب أجابهم بما لم يستطيعوا أن يفهموه، وكلامه كان له البُعد النبوي المختص بقيامته من الأموات، وذلك واضح من الكلمة التي لم يفهمها هؤلاء، وهي «أقيمه».

لقد أساء اليهود أبشع إساءة في حق الرب يسوع حين أصرُّوا على موته، مُصرِّحين بالقول: «اصلبه»، وهذا كان بإيعاذ من إبليس. ولم يصلوا فقط سوى ”لعقبهِ“، أمَّا هو فمن ناحية قهَرَ العدو ”سحق رأسه“، وقام من بين الأموات «ناقضًا أوجاع الموت».

كما نتعلَّم من القول:  «أُقيمه» أن أقنوم الابن كان له دوره بالتساوي مع الآب في القيامة، وهنا نرى المعادلة بين الآب والابن في الأعمال والصفات، والوحدة في الجوهر والذات.  والرب لم يعرف فقط يوم ومكان وطريقة موته، بل كان يعرف، بل وحدَّد طريقة وزمن قيامته. 

 

 

خدمات الكنيسة