متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الجمعة, 31 جانفي/يناير 2020 16:41    طباعة
"آمين، تعال أيها الرب يسوع"
قراءات يومية

 «أنا آتي سريعًا»

(رؤيا 22: 20)

إن قلب المؤمن ليشتاق أن يرى الكنيسة مُمجَّدة والعالم سعيدًا والخليقة مُعتَقة من عبودية الفساد.  ولكن ما هو سرور المؤمنين الأعظم؟  هو انتظارهم لتلك اللحظة السعيدة التي فيها سيأتي المسيح ليأخذهم إليه حسب وعده لهم.

في ختام تاريخ العالم المُعطى لنا في كلمة الله من سفر التكوين حتى سفر الرؤيا، تأتي كلمة مُفرحة معزية موجهة إلى المؤمنين، ينطق بها الرب نفسه: «أنا آتي سريعًا».  وهذه هي آخر كلماته.

والروح القدس في الكنيسة يُجيب: «آمين.  تعال أيها الرب يسوع».  ولو كانت هذه هي لغتنا باستمرار، فكم كانت تختلف تصرفاتنا اليومية؟  كم من الهدوء كانت تمنحه لنا هذه اللغة في وسط الضيقات!  وكم من عدم الاهتمام كنا نُبديه لمشتهيات الأرض؟  لو أن هذه لغتنا القلبية، لكانت كلمات الرب الأخيرة العزيزة تملأ قلوبنا وتشع فيها قوةً وسلامًا وصبرًا وفرحًا وانتظارًا لمجيئه.

 

خدمات الكنيسة