|
||
"صلاتي" |
قراءات يومية | |||
«يا
ربُّ، بالغداةِ تسمَعُ صوتي. بالغداة أوجِّه صلاتي نحوك وأنتظر»
(مزمور 5: 3) u أشكر الله لأجل الصلوات التي لم يستجبها، أكثر من التي استجابها لي. u علَّة ضعف الحياة المسيحية يَكمُن في الافتقار إلى الصلوات الفردية. u صلاتي ليست توسلاً لعطاء، ولا هي مساومة، إنما هي بلاغ جندي لقائده، وبيان مما لقيته وبذلته في ميادين المعركة الواسعة. u أنت تعلم قيمة الصلاة. إنها لا تُقدَّر بثمن. حذار! حذار! إيَّاك أن تهملها. u على الخادم أن يُحرِّك الله بصلاته، قبل أن يُحرِّك الناس بكلماته. عليه أن يقترب إلى الله ويَحوز رضاه، قبل أن يقترب للناس ويَحوز قبولهم. u لم يستجب الله صلاة موسى من أجل دخول الأرض كي تتعلَّم الأجيال اللاحقة درس الطاعة الكاملة. u نحتاج للصلاة لكي نكون مُفكِّرين في الله بطريقة سليمة. مَن يطلُبِ الرب يجد منهُ الوفاءَ والمَدَدفهوَ إلهٌ صالـحٌ رحمتُهُ إلى الأبد
|