متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 15 جانفي/يناير 2012 23:38    طباعة
الأثنين 16 يناير
قراءات يومية

"أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته، غير عالمٍ أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة"؟ (رومية 4:2)

 

يظن البعض أنهم عندما يصرخون قائلين: "يا رب اغفر لنا"، أو "يا رب أرحمنا، أن هذه هي التوبة. ولكن الحقيقة أن التوبة ليست هي الاقتراب إلى الله بالشفتين بينما القلب مُبتعد عنه بعيدًا. إن مجرد الاعتراف بالخطية لا يُعد توبة. وأيضًا التوبة ليست هي معرفتنا لحالتنا المُحزنة طالما نستمر في خطايانا. لكن التوبة الحقيقة يجب أن تكون من القلب، وباقتناع حقيقي باستحقاق الدينونة.

 

عزيزي القارئ.. إن كنت للآن لم تأت في توبة صادقة للرب لكي تنال الخلاص، فليتك تفطن لضرورة التوبة حالاً، وتنوح بسبب خطاياك قبل فوات الأوان. أرجوك لا تؤجل. فالمسيح جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك.

 

إنك تشعر ببؤسك لأنك عبد للخطية والشهوات، تحت سلطان إبليس.. تعال الآن إلى المسيح في توبة صادقة فيحررك وينقذك من الموت الأبدي، وتشعر بالأمان إلى الأبد.

 يا ثقيلَ الحملِ أقبـلْ                                نحوَ فاديكَ الحبيبْواطرحِ الأوزارَ حالاً                                   ناظرًا إلى الصليبْ 
 

خدمات الكنيسة