متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 27 فيفري/فبراير 2012 22:19    طباعة
الثلاثاء 28 فبراير
قراءات يومية

"ألستم تعلمون أن الذين يركضون في الميدان جميعهم يركضون، ولكنّ واحدًا يأخذ الجعالة؟ هكذا اركضوا لكي تنالوا" (1كورنثوس 24:9)

 

العالم من حولنا يركض ويتنازع، والأشخاص تزاحم بعضها وتتساءل أين الهدف؟ وأين الطريق؟

 

لا تجد جوابًا، ولا مَن يقول الحقيقة عن هذه التساؤلات، سوى في الكتاب المقدس الذي يوضّح الطريق، ويحدد مَن هو الهدف.

 

عزيزي .. عندما نتقدَّم نحو الهدف الحقيقي، الرب يسوع المسيح، عندئذٍ نختبر:

 

الرفعة فوق الأحزان: "طوبى للحزانى لأنهم يتعزّون" (متى 4:5). عندما يكون النظر مثبتًا نحو الهدف الحقيقي ربنا يسوع المسيح، سنجد التعزية وقت الحزن الشديد، لأنه، له المجد، اختبر الحَزَن، ومكتوب عنه: "في ما هو قد تألم مجربًا يقدر أن يعين المجربَّين" (عبرانيين 18:2).

 نقاء الحياة: "طوبى للأنقياء القلب، لأنهم يُعاينون الله" (متى 8:5). الله يريدنا أن نكون ذوي قلوب نقية لكي نُعاينه في مجده، وعندما يكون المسيح هو الهدف، سنكون في الحالة التي تمكّنا من رؤيته في مجده. 
 

خدمات الكنيسة