متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
السبت, 08 أفريل/أبريل 2017 18:58    طباعة
"محبة الله الفائقة"
قراءات يومية

"الذي لم يشفق على ابنه، بل بذله لأجلنا أجمعين" (رومية 32:8)

كيف تمجد المسيح في الصليب؟ الإجابة: كان الصليب برهانًا على أن الله بار في الحكم على الخطية، كما كان برهانًا على محبة الله الفائقة للخاطئ المسكين. في الصليب دان الله الخطية، وعفا عن الخاطئ. هل كان الله صادقًا في قوله: إن الموت يعقب الخطية؛ لأن "أجرة الخطية موت"؟ بينما قال الشيطان إنه لا يعقبه؟ نعم، لقد تجلى صدق الله يوم مات ابن الله كإنسان على الصليب. وبذلك الموت صارت لنا حياة أبعد من متناول قوة الموت والدينونة. لقد كانت خطايانا جاثمة على صدورنا، ضاغطة على كياننا بحيث لا نجرؤ أن نتطلع إلى فوق. في الصليب مُحيت جميعها، وأستطيع – أنا الخاطئ الذي آمنت – أن أرى الله في النور بلا خوف. لقد أثبت لي حُبه بموته، وها أنا أستمتع بذلك الحب. وفي الوقت الذي أظهر الإنسان فيه بُغضًا لله في قتل ابنه الحبيب، بيّن الله محبته للإنسان حين بذله لأجلنا لكي يرفع الخطية عن كل مَن يؤمن به. لقد أطاع المسيح حتى الموت موت الصليب، وبطاعته تمجَّد،  وتمجَّد الله فيه – حبّا وبرًا وحقًا وجلالاً.    

 

خدمات الكنيسة