متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأحد, 11 جوان/يونيو 2017 18:51    طباعة
"حمل الله"
قراءات يومية

"هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم!" (يوحنا 19:1)

هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها هذا اللقب للابن المبارك "حمل الله" يا لها من لحظة في تاريخ العالم التي فيها استطاع مهيئ الطريق يوحنا المعمدان أن يقول: "هوذا حمل الله" عندما ظهر أمامهم بالفعل ذلك الشخص المجيد الذي عنه تنبأ الأنبياء، والذي كان مرموزًا إليه في القول: "الله يرى له الخروف" (أو الَحمَل) (تكوين 8:22)! وكان قريبًا جدًا منهم حتى إنهم استطاعوا أن يروه، وأن يسمعوه وأن يلمسوه "كلمة الله" (1يو 2:1). لم يُعلن عن نفسه ىنئذٍ، ولكن أعلن عنه آخر. ومما لا شك فيه أن هذا اللقب العجيب يأخذ بذاكرتنا إلى ليلة الفصح حين ذُبح الحَمَل الذي كان بدون عيب. وعظم منه ما كان يُكسَر (خر 46:12).

وهذا اللقب المجيد الفريد يشير إلى:

أولاً: أن موته كان مُعدًا من قبل بترتيب إلهي.

ثانيًا: أن موته كان نيابيًا كبديل عن آخرين.

ثالثًا: أنه بواسطته سويت مسألة الخطية إلى الأبد. وبناء على هذا، فإننا حيثما نتطلع فإننا نجد الأمان الإلهي بسبب موت المسيح على الصليب.

 

خدمات الكنيسة