متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الأربعاء, 13 سبتمبر 2017 12:27    طباعة
"صلاة الإيمان"
قراءات يومية

"يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن بأنه موجود، وأنه يجازي الذين يطلبونه" (عبرانيين 6:11)

الصلاة هي القرعات على الباب، والإيمان هو الانتظار والتوقع للاستجابة في الحين الذي يراه الرب. قال داود: "بالعداة أوجه صلاتي نحوك وأنتظر" (مزمور 3:5).

ولنا أمثلة عديدة لرجال أتقياء صلوا بالإيمان واستجيبت صلواتهم. فإيليا "كان .. إنسانًا تحت الآلام مثلنا وصلى صلاة (صلى بحرارة) أن لا تمطر فلم تمطر على الأرض ثلاث سنين وستة أشهر. ثم صلى أيضًا، فأعطت السماء مطرًا، وأخرجت الأرض ثمرها" (يع 5: 18،17).

لقد كان واثقًا كل الثقة وهو يتكلم بجرأة أمام أخآب "حي هو الرب إله إسرائيل الذي وقفت أمامه أنه لا يكون طل ولا مطر في هذه السنين إلا عند قولي" (1مل 7:1). ثم بعدما قدم المحرقة واستجاب الرب له بنزول النار التي أكلت المحرقة .. والتراب الرب ولحست المياه .. وهتف الشعب .. الرب هو الله، كان أيضًا واثقًا بأن الرب سيرسل المطر عند قوله كما قال (1ملوك 1:17) فقال لآخاب: "اصعد كل واشرب، لأنه حس دوي مطر". رغم أن الغيمة الصاعدة من البحر كانت قدر كف إنسان (1ملوك 18: 41-45). نعم لقد كان يؤمن بأن الله موجود.

 

خدمات الكنيسة