"لأن خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديًا" (2كورنثوس 17:4)

·         أجمل الزهور الطيبة تنبت في الممرات الجبلية الجرداء.    

·         كلما كانت الصعوبات أعظم، كلما أظهر الله قوته.

·         احتياجي لابتسامة الرب يقل بقدر ابتسامة الدنيا لي، ويزداد على قدر عبوستها في وجهي! لذلك فإني لا أرتبك عندما يعبس وجه في وجهي، إذ يدفعني هذا دائمًا إلى الوجه الذي ما عبس أبدًا في وجهي.

·         النبي الباكي – إرميا – الذي قال مرة: "يا ليت راسي ماء، وعيني ينبوع دموع، فابكي نهارًا وليلاً.." (إر 1:9)، قال أيضًا: "وجد كلامك فاكلته، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي" (إر 16:15).

·         كان من السهل على الله أن يحفظ يوسف من السجن، ودانيال من جب الأسود، وإرميا من جب الوَحَل، وبولس من انكسار السفينة، لكنه لم يفعل؛ ولهذا أصبح كل هؤلاء أبطالاً في الإيمان.