متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 19 ديسمبر 2016 13:56    طباعة
"الراحة في شركتنا مع الرب"
قراءات يومية

"إذًا بقيت راحة لشعب الله! (عبرانيين 9:4)

إن القديس وهو يعبر البرية قاصدًا المجد، عليه أن يتيقن أنه ليس لنا راحة هنا في هذا العالم الموضوع في الشرير. لكننا ونحن نجتاز الطريق نلتمس بعض الراحة في شركتنا مع الرب تبارك اسمه، وفي محضره، إلى أن نصل إلى الراحة العظمى في بيت الآب. أما الراحة في العالم، فلا بد أن تجعلنا ننحدر إلى السقوط.    

وهذا عين ما حدث لداود. فعندما كان مُطاردًا من شاول، كانت تتصاعد منه الترانيم الحلوة، لكن حين استقرَّت الأمور معه، وجلس على العرش، ظن أن الراحة دامت له، وبدلاً من أن يذهب مع شعب الله يحارب الأعداء، أو  على الأقل يصلي لأجلهم، نراه يتمشى على السطح، وللأسف تطلع من هناك؛ ليس إلى السماء، بل على البيوت المجاورة، وكانت السقطة المُريعة والعار المرير.

أخي العزيز .. إن الراحة في العالم، ليست هي الأمان لنا، لكن راحتنا وأمننا في محضر الله.

لي راحة بقيت عندَهُ                                                أسعَى لكي أرَى مَجدَهُ

هذا انتظاري لا بعدَهُ                                                 غايتــــي المسيـــــــح

 

خدمات الكنيسة