متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الاثنين, 06 جويلية/يوليو 2020 11:24    طباعة
"ضماننا الأبدي بين يديه القديرتين"
قراءات يومية

 «لأنني عالمٌ بمَن آمنتُ، وموقنٌ أنه قادرٌ أن يحفظ وديعتي ..»

(2تيموثاوس 1: 12)

إن الذي يتسلّط على الرياح العاتية فيُبكمها، وعلى الأمواج الصاخبـة فيُسكتها، ويتحكَّم في الأفلاك وفي جُند السماء، وفي مصائر البشر والكائنات، هو الرب يسوع فادينا القدير المُمسك بزمام حياتنا، هو الذي ماتَ لكي يجعلنا خاصته.  وهو حي في السماء لحفظنا ورعايتنا.  جيد إذن أن نتيقن أن الرب يسوع الكائن على الكل إلهًا مباركًا إلى الأبد بموتهِ على الصليب قد ضمَنَ لنا خلاصًا أبديًا كخطاة، وبوجوده عن يمين الآب كشفيعنـا ضمَن لنا الخلاص إلى التمام كقديسين.

وجديرٌ بنا أن نلاحظ بدقة الفارق بين إمساك الفادي بنا، وإمساكنا نحن به.  إن إمساكه بنا يضمن لنا أمنًا وسلامًا، في حين إمساكنا نحن به جوهري لتمتعنا بالشركة معه.  إن في إمساكنا به سعادتنا، بينما في إمساكه بنا طمأنينتنا. إن ضماننا الأبدي بين يديه القديرتين، وبين يدي الآب كذلك (يوحنا 10: 28، 29).

 

خدمات الكنيسة