متى 5: 9 » عود كبريت » من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة, لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك أفسس 14:5 » لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضئ لك المسيح ( أف 14:5 ( فيليبي 4: 7 » وَسَلاَمُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ - فيليبي 4: 7 مزمور 4:37 » وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك  ( مزمور 4:37(
لافتة إعلانية
الثلاثاء, 07 ديسمبر 2021 14:58    طباعة
«وكأَيامك راحَتُكَ»
قراءات يومية

«ولأشير قالَ: ... حديدٌ ونحاسٌ مزاليجُكَ، وكأيامك راحتكَ»

(تثنية 33: 24، 25)

 SHAPE  \* MERGEFORMAT بعد كل الثروة والبركة الروحية التي تكلَّم بها موسى لأشير، نرى كلمة ملحوظة. «حديدٌ ونُحَاسٌ مزالِيجُكَ». وهذا يُذكِّرنا أن هناك لصوصًا وأعداءً مزعجين، والثروة الروحية يجب أن تُمسَك بأمان ضد التدخل.  والمزاليج تتكلَّم عن السهر والاعتناء من جانب أولئك المُمسكِين بميراث لا يقدَّر بثمن في وجود أعداء ماكرين.  ولكنها تتكلَّم أيضًا عن الضمان الإلهي الذي لا تستطيع أية قوة للعدو  أن تخترقه.

ولذلك ندرك الصفة الختامية في بركة أشير «وكأَيامك راحَتُكَ».  يترك الله على أرواحنا الكلمة الختامية للبركة؛ فكر الراحة غير المنكسرة!  والراحة صفة بارزة للميراث.  قال موسى في تثنية 12: 9 «لأنكُم لم تدخلُوا حتى الآن إلى المقر والنصيب اللذين يُعطيكم الرب إلهكُم».  في عبرانيين 3، 4 نفهم أن الدخول الحرفي إلى كنعان لم يكن هو الراحة الحقيقية.  لكن، حين يأتي المسيح ويملك على الأرض. سيصل المؤمنون إليها روحيًا في المسيح.

 

خدمات الكنيسة